ترك الشاعر والفيسلوف الفرنسي الشهير جان دي لافونتين، الذي عاش بين العامين ١٦٤٧ و١٧٢١، أثرًا خالدًا في عالم الأدب بفضل مجموعته الرائعة من القصص التي تتحول إلى أساطير خالدة. وقد بلغ عدد هذه القصص أكثر من ستمائة قصة، حيث برزت منها “الف و الغراب” و”الطائر الأبله والثعالب”، ليصبحوا جزءًا لا يتجزأ من التراث الثقافي العالمي.
استلهم لافونتين قصصه من ملاحظة الحياة اليومية والسلوكيات البشرية، مستخدمًا صور الحيوانات لإيصال مواضيع فلسفية سامية حول الأخلاق والقيم الاجتماعية والدينية. وفي الوقت نفسه، لم يتردد في نقد النظام الاجتماعي الطبقي والاستبداد الناجم عن سوء استخدام السلطة. كما وجه انتقادات جريئة للكنيسة والنظام الملكي آنذاك، الأمر الذي يعد شجاعة ملحوظة بالنظر إلى السياق السياسي المتوتر لذلك العصر.
إقرأ أيضا:العرب في تامسناعلى الرغم من تحديات عصره، ظل عمل لافونتين مشرقًا ومؤثرًا حتى يومنا هذا بفضل العمق الفلسفي وغنى اللغة واستحضاره للإنسانية المشتركة لدى الجميع بغض النظر عن اختلافاتهم. لهذا السبب، فإن دراسة وإرث جان دي لافونتين تبقى مهمة للأ
- رجل متقاعد، في تفاصيل راتبه مكتوب كذا مبلغ شهري زيادة الزوجية(لأن الرجل المتقاعد متزوج). فهل هذه الز
- قرأت في هذه الفتوى: (406444) ما جعلني أستصعب مسح الرأس في الوضوء. أرجو أن تشرحوا لي بالتفصيل. قرأت أ
- Georgie Denbrough
- ماهي مؤلفات الشيخ سفر الحوالي وماهو موقعه في الإنترنتوجزاكم الله خيراً
- أعمل في مهنة المبيعات وأحياناً أجبر على دفع هدية بعد إتمام البيعة بأوامر صاحب العمل للجهات الحكومية