وفقًا للنص المقدم، فإن أفضل طريقة لتخطي المصلي مسألة سترته وضبط المسافة تعتمد بشكل أساسي على العرف والتقاليد المحلية. حيث يرى بعض الفقهاء أن حكم المرور أمام المصلي يعود إلى ما يعتبره المجتمع “مرورًا حقيقيًا” بين يديه. وبالتالي، فإن ابتعاد الشخص بما يكفي بحيث لا يعد مرورًا حقيقيًا حسب الأعراف والمعايير المجتمعية ينتهي الأمر بحكم الشرعية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك اقتراحات محددة لمسافة معينة يمكن اتباعها. فبعض العلماء يقترحون ثلاثة أذرع من موضع وقوف المصلي، بينما يرى آخرون أن المسافة يجب أن تكون تعادل مدخل شاة من موقع سجدته، وهي نفس مسافة السترات القانونية عند عدم توفرها. هذه الاقتراحات مستمدة من استشهادات مثل كلام الصحابي سهل بن سعد وأبو هريرة.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)في النهاية، بغض النظر عن الطريقة المختارة، فإن الهدف الأساسي هو احترام حرمة الصلاة والمصلي قدر المستطاع. سواء كان ذلك بتوفير سترة مناسبة أو الامتثال لأبعاد معلومة، فإن المسلم سيظل بعيدًا عن أي إثم شرعي.
- أشكركم على موقعكم المميز، وجهودكم المباركة. عندي سؤال في التفسير، لقد بحثت عنه كثيرا، وقرأت في التفس
- علمت حديثا عن نواقض الإسلام المكفرة وهي عشرة، ومنها أن يبغض المسلم شرع الله سبحانه وتعالى حتى ولو عم
- أعمل لدى شخص من خلال الإنترنت، وأقدم خدمة كتابة إعلانات فقط، وأصبحت تأتيني شكاوى عن هذا الشخص بخص
- دانييل كارول
- هومر بانكس