يؤكد النص على أن المسلم يمكنه أداء قيام الليل في أي ليلة من الأسبوع أو الشهر، دون تخصيص ليلة معينة على أنها أفضل من غيرها. ومع ذلك، يُنصح بعدم تخصيص ليلة الجمعة لهذا العبادة، استناداً إلى النصوص الدينية التي تنهى عن ذلك. يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “لا تخاصصوا ليلة الجمعة بقيام”، مما يشير إلى عدم تفضيل هذه الليلة بشكل خاص. بدلاً من ذلك، يمكن للمسلم اختيار الليالي التي يشعر فيها بالراحة والطاقة لأداء هذه العبادة. حتى لو تمكن من تأديتها عدة مرات خلال الأسبوع أو الشهر، سيكون هذا أفضل من تركيز جهوده على ليلة واحدة فقط. الأهم هو الموازنة بين العبادة وتلبية الاحتياجات اليومية والحفاظ على الصحة الروحية والجسدية. إذا كانت الظروف تسمح لصلاة الجمعة واقتصر الأمر على تلك الليلة بدون قصد تحديدها خصيصاً كونها يوم جمعة، فلا مانع شرعاً.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Christchurch East
- عندى سائق خاص اتفق معي على أن أستخرج تأشيرة له لكي يحضر بها ابن خاله من الهند وبعد أن يحضر يقوم بفتح
- سمعت عن عدم جواز قول: غضب الطبيعة. وبما أنني أكتب. أريد السؤال بالتحديد عن أشياء؛ لأعرف الحدود التي
- هل وضع كريم على السرة، للعلاج في نهار رمضان مفطر؟ وهل غسل السرة بالماء مفطر؟ وهل وجود صديد فيها يفطر
- أخي من والدي يعمل معقبأ في الدوائر الحكومية فقد سألته إذا كان يستطيع أن يسهل لي الحصول على تصريح بال