تناولت أقوال العلماء حول سن الأضحية بشكل مفصل، حيث أكدت جميع الآراء ضرورة بلوغ الأضحية سن محدد كي تقبل كأحد شعائر الإسلام. بالنسبة للأنعام مثل الإبل والبقر والمعز، اتفق الفقهاء على عدم قبول أقل من “الثني”، وهو المصطلح الذي يشير إلى الحيوان الذي دخل السنة التالية لعمره الأساسي (مثل السنة الثانية للإبل والخامسة للمعز).
أما بشأن الجذع، وهو مصطلح خاص بالضأن، فقد اختلفت الأقوال بين المدارس الفقهية المختلفة. ذهب بعض الفقهاء كالزيديّة والحنابلة وحنفية معينة إلى اعتبار الجذع هو الضأن الذي تجاوز الستة أشهر ودخل السابعة بشرط السمن الواضح. بينما رأى آخرون مثل زعفري حنفي أن الجذع يمكن أن يصل إلى التسعة أشهر. ومع ذلك، هناك خلاف مستمر حول مدى صلاحية استخدام الجذع لأغراض الأضاحي عندما يتعلق الأمر بالإبل والبقر والمعز وليس فقط الضأن.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةبشكل عام، تشير الأدلة النبوية والأقوال المتنوعة للعُلماء إلى أهمية احترام الحد الأدنى للسنة للأضاحي لتحقيق القبول الديني لهذه الشعيرة الهامة.
- Walbourg
- أمرت زوجتي أن تجهض وهي في شهرها الثالث، ومعي ثلاثة أطفال وآخرهم عنده تسعة شهور، وأنا عندي ديون والمص
- هل يجوز لي يا شيخ لكي أعرف أنني طهرت من الحيض أن أجلس يوما كاملا، لأنني في بعض الأحيان أرى الجفوف، و
- أدركت مؤخرا أن تعليق الصور أو حتى الاحتفاظ بصور تذكارية حرام فأنزلت كل مالنا من صور معلقة، لكن لدينا
- جزاكم الله خير الجزاء على جهدكم المشكور في هذا الموقع أسأل الله عز وجل أن يجعل ثوابه في ميزان حسناتك