في هذا النص الملهم، يُسلط الضوء بشكل جميل على العلاقة الروحية والفريدة بين الكبار والأطفال. تصف عباراته كيف أن التفاعل مع الأطفال يكشف عن عالم غامض وساحر يتسم ببراءة وفرح خالص. تشير الجمل إلى أن الطفل ينظر للعالم بنظرة مختلفة تمامًا – بعيون براءة ونقاء غير مشوشتين بأعباء الماضي أو قلق المستقبل. بدلاً من ذلك، هم حاضرون باستمرار في اللحظة، يستمتعون بتجربة كل شيء جديد بشوق وحماس صادقين.
هذه الرؤية النقية للحياة هي ما يجلب لنا البهجة والسعادة، وهي جزء أساسي مما يجعل حياة الإنسان ذات مغزى. فالأطفال يقدمون دروسًا قيمة حول كيفية تقدير الأشياء الصغيرة واستخدامها لإضاءة أيامنا. بالإضافة لذلك، يؤكد النص على الطبيعة المتجددة لهذه التجربة، مقارنة روح الطفل بصفحة بيضاء جاهزة للتلوين بأي قصة نختار سردها لها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطعإن “ألفاظ عشق للأطفال” ليست مجرد شعر مكتوب بل هي احتفال حقيقي بروائح وأصوات وأحاسيس الطفولة الرائعة. فهو يدعونا جميعًا للاعتراف بأن حب الأطفال ليس مجرد عاطفة شخصية وإنما مصدر إلهام دائم لبناء مجتمع أفضل وأكثر إنسانية.
- سؤالي عن المجاهرة بالذنب فقد أخطأت في حق زوجي وأنبني ضميري بشدة وأريد أن أتوقف عن ما أنا فيه من ذنب
- باعني شخص سيارة على الشرع وأقسم أن ليس بها عيوب وبعد شهر اكتشفت أن بها شرخا أي كسر بالشاسيه ما حكم ا
- مجلس الوزراء (بولندا)
- لديَّ تساؤل وهو: إذا قلت: فعلت كذا وكذا (ذنب، معصية، جريمة،...) هل عليَّ إثم فيما قلت؟ أم لا إثم علي
- أفيدوني -بارك الله فيكم-: أعلم أني قد عصيت معصية عظيمة -أسأل الله أن يغفرها لي-، وإنني –والله- أحدث