تنقسم ألوان المائدة الشرقية والغربية إلى عالمين ساحرين من الحلويات والمعجنات، حيث تعكس هذه الأصناف التنوع الثقافي والتقاليد الغذائية العالمية. يُمكن تقسيم الحلويات إلى فئتين رئيسيتين حسب درجة حرارتها عند تقديمها: الحلويات الباردة والحلويات الساخنة. تشمل الأمثلة على الحلويات الباردة التشيز كيك، الموس، كيك النيسكافيه، قهوة القدر، وكيك الفانيليا، بينما تقدم الحلويات الساخنة مثل الكنافة بالنوتيلا أو جبنة بيضاوية الشكل ساخنة بعد طهيها.
منطقة الشرق معروفة بإنتاج حلويات تعتمد بشكل كبير على البسكويت والدقيق وعيران شرب الماء، غالبًا ما تكون بسيطة الصنع دون حاجة لخبرة حرفية عالية. وعلى الجانب الآخر، تمتاز الأعمال الخبازية الأوروبية بالاختصاص العالي واستخدام العديد من الإضافات الطبيعية والصناعية لصنع وصفات فريدة ومتقدمة. يتضح هذا التفرد في استخدام الدقيق الأبيض والأسمر كأساس للمعجنات، مع الحرص على إضافة عوامل مثل اللبن والحليب والمياه وخامات أخرى لتحسين النكهة والقوام.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضةتشترك كلتا النوعين من الحلويات والمعجنات في نقطة مشتركة وهي استعمال
- إلى الشيخ الفاضل طلقني زوجي قبل نحو أكثر من سنة ونصف وكنت ساعتها أرضع ولدي الثاني الذي كان عمره ثلاث
- أعطيت بنت خالتي مبلغًا من المال؛ لتسجل لي بجمعية سكنية، وأنا في ألمانيا وهي في سوريا، وقد أعطتني معل
- تباع عندنا بطاقات تخفيض كالآتي : أشتري بقيمة 40 ريالا و أصرفها في مغازة كذا 160 ريالا . فما حكم هذا
- ما حكم صلاة سنة الراتبة يومياً خلف الجماعة المتأخرة (بمعنى أخذها عادة) ؟
- Bœrsch