أمي أغلى ما وهبتني الحياة

في النص، يُعبّر الكاتب عن مكانة الأم في المجتمع العربي، حيث تُعتبر النبع الدافئ الذي يروي عطش الروح ويمنح القلب الراحة والسكون. الأم هي رمز للحب والتضحية، فهي تعطي بلا حدود وتضحّي بنفسها لترسم البسمة على وجوه أحبابها. تُصوّر الأم كنور يسطع في ظلمة الألم ودواء شافي لكل جراحات النفس، وهي الحضن العاطفي والأمان الوجودي الذي نستند إليه عند مواجهة عواصف الحياة. يُشدد النص على أن الأم هي أساس بناء أسرة مستقرة وحجر الزاوية في مجتمع صالح، وأن رضاها هو خيرٌ من كل ما طلعت عليه الشمس. يُختتم النص بدعوة للحفاظ على أمهاتنا وتقدير تضحياتهن المستمرة لتحقيق سعادتنا ورفاهيتنا.

إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟
السابق
روعة شعر القمر تجليات الجمال الطبيعي
التالي
حكمة الشاعر تلمع عبر الزمن قصائد تنير الطريق نحو الفكر العميق

اترك تعليقاً