صعوبات التعلم يمكن تصنيفها إلى نوعين رئيسيين: صعوبات تعلم نموّية وصعوبات تعلم أكاديمية. الصعوبات النموّية، المعروفة أيضًا بالصعوبات المبنية، تتعلق بأنظمة الدماغ وكيف يعمل، وتشمل وظائف مثل التركيز والذاكرة والفهم العقلي. هذه الصعوبات غالبًا ما تكون وراثية وجينية، مما يؤدي إلى عدم كفاءة الطفل في ضبط الأمور الأكاديمية والشخصية والعمل الجماعي. من أمثلة هذه الصعوبات صعوبات الانتباه والتركيز وفهم المعاني المعقدة والحسابات الرياضية. أما صعوبات التعلم الأكاديمي، فتنشأ بسبب تحديات مباشرة متعلقة بإنجازات الطالب الأكاديمية ومعدلات تحقيقه. تشمل هذه الصعوبات مهارات مثل القراءة بوضوح، كتابة الأحرف بشكل صحيح، تكوين الكلمات والجمل، وحل المسائل الحسابية البسيطة. غالبًا ما ترتبط هذه الصعوبات بصعوباتها النموّية كون الأخيرة تمثل اللبنات الأساسية لأداء الأخير.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- أنا بنت عمري 25 سنة، ولا أشعر أني بنت، ولا أشعر بأمور البنات، مثل: ميولي للرجال، أو لبس البنات، أو غ
- School's Out (song)
- أستحلفكم بالله ألا تحيلوني لأجوبة سابقة- توفيراً للوقت وكي لا أعيد السؤال-سؤالي: إذا نزلت قطرة بول أ
- أنا شاب عمري 27 عاما, كنت لا أراعي الطهارة بشكل سليم مثل التطهر من المذي, وكنت أصلي على تلك الحال. ا
- نحن في أول يوم من الشهر الكريم، سؤالي: عندما يجامع الرجل أم زوجته في علاقة محبة وعشق مراراً وبعد ذلك