تسعى الثقافة الإسلامية إلى تحقيق مجموعة من الأهداف التي تساهم في بناء الشخصية المسلمة وتنمية المجتمع. أولاً، تساعد في اتخاذ القرارات الصحيحة من خلال تمكين الأفراد من التمييز بين الحقائق والأساطير، مما يعزز قدرتهم على حل المشكلات المجتمعية أو الخاصة بشكل صحيح. ثانياً، تنمي التفكير المنطقي وتتيح للفرد القدرة على التحدث وإبداء الرأي حول مختلف القضايا، مع دعم آرائه بالأدلة والحجج الموثوقة، مما يعزز تقبل الآراء المختلفة وسماع الآخرين. ثالثاً، تساهم في جعل المجتمع مكاناً أفضل من خلال إدراك أفراده للقواعد النمطية واحترامها، وتجنب العادات والتقاليد غير المبررة، مما يساهم في تنمية الناس وتقدمهم. رابعاً، تتيح للفرد التعرف على العالم بأسره من خلال الاطلاع على أخباره ومعرفة جديده، والتعرف على الثقافات المختلفة والعلوم الأيدلوجيات والفلسفية. خامساً، تساعد في تطوير المهارات وتحقيق الأهداف من خلال وضع أهداف واقعية وتطبيق ما تعلمه الفرد واكتسبه من خبرات. سادساً، تعتبر فرصة للمتعة والاكتشاف من خلال التعرف على أشياء جديدة وخبرات مختلفة واكتشاف اهتمامات جديدة وممارستها. سابعاً، تبني الثقة في الفرد من خلال جعله متميزاً عن غيره، مما يكسبه احترام
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)- هل يجوز لي أن أبارك لزميلاتي في العمل بحلول عيد الأضحى؟.
- قبل سنة كانت لدي حسابات في الفيسبوك، وكنت أتحدث إلى الشباب. وقد تم اكتشافي من قبل أهلي، وحلفت أن الح
- هل يجوز منع الأم أن تسكن مع ابنتها المطلقة، علما أن المنزل ملك لزوج ابنتها، وعلما أن الزوج يكره أمها
- شولاستيك موكاسونغا الكاتبة الرواندية الفرنسية
- هل كتب: الكافي، والمغني لابن قدامة المقدسي، هي كتب متخصصة في المذهب الحنبلي، أم إنها تميل إلى أرج