في النقاش، يُبرز المتحدثون أهمية التعليم المستمر في تنمية الشخصية من خلال عدة جوانب. عزة الودغيري تشير إلى أن التعليم المستمر لا يقتصر على تراكم المعرفة، بل هو عملية تحولية تساعدنا على تطوير مهارات جديدة وتوسيع أفقنا المعرفي. هذا التوسع في المعرفة يفتح لنا أفقًا واسعًا من الفرص ويزيد من قدرتنا على التفاعل مع العالم بشكل أكثر فعالية. أبرار البرغوثي يضيف أن التعليم المستمر يلعب دورًا حاسمًا في تغيير التفكير والسلوك، حيث يساعدنا على تحدي الأفكار المسبقة والتفكير بطريقة نقدية. هذا النهج النقدي يعزز قدراتنا الفكرية ويجعلنا أكثر استقلالية في التفكير والتصرف. عالية السالمي تؤكد أن التعليم المستمر يعزز شعورنا بالقيمة الذاتية، مما يجعلنا أكثر استقلالية وثقة بالنفس. بالتالي، يمكن القول إن التعليم المستمر ليس مجرد وسيلة لتحصيل المعرفة، بل هو أداة قوية لتنمية الشخصية وتعزيز القدرات الفكرية والسلوكية.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العوام- زوجتي كانت حاملا في الشهر الأول خلال شهر رمضان وفي اليوم السابع والعشرين منه حدث معها نزيف وبعد عرضه
- زوجي ينكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «ملعون من أتى زوجته في الدبر»، ويرفضه، ويقول: كل شيء حلال
- فيليموسان سور أورغ
- عندي بنت عمرها 13 عاماً، وأريد أن أجعلها ملتزمة دينياً ولديها الرغبة.. ولكنها ترغب في سماع الأغاني و
- شوماتودوس