في الإسلام، يُعتبر الشباب قوة دافعة رئيسية للأمة الإسلامية، إذ يتمتعون بأهمية كبيرة ويحظون باهتمام خاص. يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على دور الشباب المحوري في بناء الحضارة والإنجازات العظيمة. فالقرآن مدح “فتية” آمنوا بالإسلام وزادهم هدى، بينما سلط الحديث النبوي الضوء على ضرورة الاستفادة القصوى من فترة شباب المرء لتحقيق الذات وتنمية المهارات المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، كلف الرسول محمد العديد من الشباب بمهام مهمة مثل مهمة الدعوة والتوجيه العسكري، مما يعكس ثقته بهم وبقدرتهم على تحمل المسؤوليات الجسام. علاوة على ذلك، يعد الشباب العمود الفقري للمجتمع، حيث توفر طاقاتهم ونشاطهم أساساً لبناء مجتمع حيوي ومتقدم. لذلك، ينظر الإسلام للشباب ليس فقط كمصدر للقوة البشرية ولكن أيضاً كنقطة انطلاق نحو مستقبل مشرق للأمة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما قول ابن تيمية في تأخير الصلاة عن وقتها متعمدا هل الكفر كما قال ابن باز أم تعتبر كبيرة فأنا أعاني
- السؤال هو أنا إنسان مقعد ولا أتحكم بالبول ولدي عازل طبي يساعد ذهاب البول إلى الكيس الذي أحمله في رجل
- أكاري تاكيشيجي
- جزاكم الله خيرا على جهدكم العظيم في هذا الموقع. أنا شاب في 33 من عمري، لقد منَّ الله -سبحانه وتعالى-
- عاهدت الله وكنت مكسور القدم ألا أنظر من سطح بيتي إلى بيت الجيران، فغلبني الشيطان ونظرت ـ ولا حول ولا