في الإسلام، يُعتبر الشباب قوة دافعة رئيسية للأمة الإسلامية، إذ يتمتعون بأهمية كبيرة ويحظون باهتمام خاص. يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على دور الشباب المحوري في بناء الحضارة والإنجازات العظيمة. فالقرآن مدح “فتية” آمنوا بالإسلام وزادهم هدى، بينما سلط الحديث النبوي الضوء على ضرورة الاستفادة القصوى من فترة شباب المرء لتحقيق الذات وتنمية المهارات المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، كلف الرسول محمد العديد من الشباب بمهام مهمة مثل مهمة الدعوة والتوجيه العسكري، مما يعكس ثقته بهم وبقدرتهم على تحمل المسؤوليات الجسام. علاوة على ذلك، يعد الشباب العمود الفقري للمجتمع، حيث توفر طاقاتهم ونشاطهم أساساً لبناء مجتمع حيوي ومتقدم. لذلك، ينظر الإسلام للشباب ليس فقط كمصدر للقوة البشرية ولكن أيضاً كنقطة انطلاق نحو مستقبل مشرق للأمة الإسلامية.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مدينة ميزارنا مورتيجليينغو الإيطالية
- أسأل عن مصداقية كتاب السيرة النبوية تأليف الإمام أبي محمد عبد الملك بن هشام الأنصاري. اعتنى به محيي
- أقوم ببرمجة شيء معين -مثل تطبيق المقالات-، ثم أبيع كوده الأصلي، وهناك مواقع كثيرة توفر هذه الخدمة، ع
- أعمل فى مطبعة وأقوم بطبع كروت أفراح وأكتب في الكروت وسيحيي الليلة فرقة موسيقية أو سيحيي الليلة دي جي
- لم أقض ما علي من صيام رمضان قبل الماضي، بدون عذر؛ فوجبت علي كفارة، وقمت بإخراج هذه الكفارة مع مال ال