النص يسلط الضوء على أهمية القدوة الحسنة في حياة الشباب، حيث يقدمها نموذجاً حيّاً يُعجب ويُحترم من قبل الشابين. تُعدّ القدوة مثالاً للمثالية والكمال، فتدفع الشباب إلى التطلع نحو الفضائل التي يتصف بها المقتدى به. كما أن مشاهدة السلوكيات الحسنة تسهل الفهم وتجعله أيسر من خلال التبصّر بالعمل لا عبر الكلام. يُؤكد النص على ضرورة إيجاد قدوة حسنة في جميع جوانب الحياة، بما فيها التربية والأبوة والدعوة، لتُرشد الشباب و تُحفظهم من الانحرافات التي تنتشر في مجتمعاتهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أيهما أفضل في العمل: الصلاة على وقتها، أم البأساء والضراء والزلزلة؟ قال تعالى:(أم حسبتم أن تدخلوا ال
- لدي سؤال وهو: أنا لدي أخت وهي على علاقة مع مديري بالشغل والآن لا يريد مديري أن يتزوجها لأنها لم تعجب
- هل يجوز للمعتدة من الوفاة السفر خارج القطر بسبب الحرب الدائرة في سوريا ووجود الخطر؟.
- سلمت من صلاة المغرب وسجدت للسهو بعد السلام، ثم سلمت، وبينما أنا أسلم شككت أني سجدت سجدة سهو واحدة، ف
- كيف تحسب نفقة المتعة للمطلقة فأنا طلقت بعد زواج 12 عاما واتفقنا أنا وزوجي أن يعطيني مبلغا من المال ه