في الإسلام، تُعتبر حركات الشفاه أثناء الأذكار اليومية جزءًا لا يتجزأ من العبادة. وفقًا للنص، فإن تحريك الشفاه ليس مجرد إجراء شكلي، بل هو عنصر أساسي في أداء الأذكار بشكل صحيح. على سبيل المثال، الأذكار التي تُقال بصوت عالٍ مثل أذكار دخول الحمام، وقت الصباح، ونوم الليل، بالإضافة إلى أداء الصلاة وقراءة القرآن الكريم، تتطلب تحريك اللسان والشفتين. هذا المبدأ ينطبق أيضًا على قراءة القرآن خلال الصلاة، حيث تعتبر القراءة غير صالحة بدون حركة اللسان. حتى في حالة الجنب، يُسمح له بالنظر في المصحف ولكن لا يُسمح له بتحريك لسانه لقراءة القرآن. يؤكد علماء الدين الإسلامي على أهمية تحريك الشفاه عند أداء الأذكار، مشددين على أن هذا يعكس صدق التعهد والإخلاص فيه. لذلك، عند القيام بأي ذكر يستدعي استخدام الصوت، يجب التأكد من تحريك الشفتيك وتلقين عبارات الذكر بشكل صحيح لإكمال العملية الروحية بكامل تأثيرها.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- إخوتي أعتذر لأنني أطرح عليكم الكثير من الأسئلة فالسبب لأنني أريد معرفة الحق. أما بعد فسؤالي هو أن جا
- كنت أركض فسقطت على الأرض فعالجت رجلي فحان وقت الصلاة فعندما ذهبت لأصلي فسجدت فعندما أردت السجود وضعت
- هل مسألة حكم من سمع الكفر عليها خلاف؟ رأيت فتوى: http://islamqa.info/ar/221739 تقول: "وقال تعالى: (و
- ما حكم صلاة سنة الراتبة يومياً خلف الجماعة المتأخرة (بمعنى أخذها عادة) ؟
- Werner Count in Hesbaye