يؤكد النص على أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة هو عمله الصالح، مع التركيز بشكل خاص على الصلاة. يُعتبر العمل الصالح، وخاصة الصلاة، بمثابة الميزان الذي سيحاسب به العبد على أعماله. الصلاة، التي تُعد ركنًا أساسيًا من أركان الإسلام الخمسة، تُعتبر عبادة مباشرة بين العبد وربه، وتعكس إيمان المسلم وتقواه. إنها ليست مجرد عبادة، بل مدرسة لتزكية النفس وتقوية الروح، حيث يتعلم المسلم الانضباط والالتزام، ويقوي علاقته بالله، ويجد الراحة والسكينة في قلبه. بالإضافة إلى الصلاة، هناك أعمال صالحة أخرى مثل الصدقة، والبر بالوالدين، وصلة الأرحام، التي تهدف إلى نفع الآخرين وخدمة المجتمع. هذه الأعمال الصالحة هي التي ستكون ميزان العبد يوم القيامة، وستكون سبباً في دخوله الجنة أو خروجه منها. لذلك، يجب على المسلم أن يحرص على العمل الصالح في حياته الدنيا وأن يجعل من الصلاة عماداً لحياته.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغرب- بيلا، مقاطعة أبيرا (الفلبين)
- أختي أفطرت في بداية رمضان واغتسلت بعد 8 أيام، وبقيت فيها صفرة طيلة شهر رمضان، ولا تعلم ما العمل؟ هل
- سؤالي هو: أدرس في المدرسة، وفي الصف أرى بعض الطلاب الذين يفعلون المنكرات مثل مقدمات اللواط. فما واجب
- دوماسو (إيطاليا)
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي: أن زوجتي حامل وفي الشهر التاسع إن شاء الله وطبيعة الحمل عند زوجتي أنها