إنّ القبر هو أول منازل الآخرة، حيث يواجه الإنسان سلسلة من الأسئلة حول إيمانه في الدنيا، والتي تُعرف باسم “سؤال الملكين”. إن كان جوابه صحيحًا، فإنه يجد النعيم في قبره، حيث يفرش له فراش من الجنّة، ويُلبس من لباسها، ويُفتح له باب إلى الجنّة، فيأتيه من طيبها ونسيمها. أما إن كان جوابه غير صحيح، فإنه يُعاقب ضربًا أليماً، ويُضيق عليه قبره، ويُفتح له باب إلى النار. هذا العذاب في القبر يختلف بحسب ما اقترفه الإنسان من ذنب في الدنيا، سواء كان كافراً أو عاصياً. ومن صور عذاب القبر ضرب الميت بمطرقة من حديد، وفرش نار له في قبره، وضيق عليه، وضرب بمطرقة كبيرة عظيمة. كل هذه الأمور تجعل القبر أول منازل الآخرة، حيث يبدأ فيها الحساب والجزاء.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد عملت عقد زواج مع رجل حتى أحصل على الجنسية الأوروبية، منذ أكثر من ثلاث سنوات، وبعد توقيع العقد حت
- لسبب ما قلت لوالدتي: إن زوجتي ستكون مطلقة لو أنا ذهبت إلى بلد زوجتي ـ في لحظة غضب ـ لكنني ذهبت بعد ذ
- ما حكم تسمية البنت باسم (كارما)، وما معناه؟
- ذكر في أحد الفتاوى بأنه يعفى عن المذى إذا أمسكت الزوجة عضو زوجها، وذلك لأن ملامسة النجاسة هنا للحاجة
- طلب مني شخص أن أوفر له شخصا يفهم في الرسوم المتحركة لكي يقوم بتنفيذ 30حلقة كرتونية عن القيم الإنساني