أول من أسلم من الصبيان هو علي بن أبي طالب، الذي كان في العاشرة من عمره عندما نزل الوحي على النبي محمد. تربى علي في بيت النبي بعد أن اتفق النبي وعمه حمزة على تخفيف العبء عن أبي طالب، الذي كان فقيراً وكثير العيال. في أحد الأيام، رأى علي النبي وخديجة يصلّيان، فسأل النبي عن ذلك وأخبره بأن هذا دين الله الذي أرسل به رسله. رغم رغبة علي في استشارة والده، إلا أن النبي نصحه بكتم الأمر. في تلك الليلة، أوقع الله الإسلام في قلب علي، فذهب إلى النبي في الصباح وأعلن إسلامه. استمر علي في الصلاة مع النبي سراً حتى رآهما أبو طالب يوماً وسأل عن هذا الدين. رغم عدم اعتناق أبي طالب للإسلام، إلا أنه دعم النبي ووصى علياً بملازمته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي قريبة كانت عائلاتنا تريدنا الزواج ثم اكتشفنا أن زوجة أبيها الأخرى أرضعتني. ولم أعرف كم عدد الرض
- هل يجوز لطالبة في الجامعة أن تذهب إلى مكتب الدكتور الذي يدرسها لتسأله في أمور الدراسة أو في أمور شرع
- هل يجوز أخذ الأشياء التالفة من الوزارات الحكومية مثل الأوراق والفايلات المستعملة والجديدة وكذلك الطا
- طلب أحد أصدقائي أن آخذ أوراق زوجته للعمل لأبعث بها عن طريق البريد الالكتروني علما أن في تلك الأوراق
- أنا فتاة أبلغ من العمر 22 عامًا، سمينة، ولست جميلة، والسبب في ذلك أولًا جفني الذي على عيني، وهو لا ي
