أول من أسلم من الصبيان هو علي بن أبي طالب، الذي كان في العاشرة من عمره عندما نزل الوحي على النبي محمد. تربى علي في بيت النبي بعد أن اتفق النبي وعمه حمزة على تخفيف العبء عن أبي طالب، الذي كان فقيراً وكثير العيال. في أحد الأيام، رأى علي النبي وخديجة يصلّيان، فسأل النبي عن ذلك وأخبره بأن هذا دين الله الذي أرسل به رسله. رغم رغبة علي في استشارة والده، إلا أن النبي نصحه بكتم الأمر. في تلك الليلة، أوقع الله الإسلام في قلب علي، فذهب إلى النبي في الصباح وأعلن إسلامه. استمر علي في الصلاة مع النبي سراً حتى رآهما أبو طالب يوماً وسأل عن هذا الدين. رغم عدم اعتناق أبي طالب للإسلام، إلا أنه دعم النبي ووصى علياً بملازمته.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 24 عامًا, وقد كنت أنا وزوجتي عند إحدى خالاتها لصلة للرحم, وكانت هناك إحدى بنات خالاتها,
- ظهرت في الآونة الأخيرة دورات مدفوعة تعليمية بمسمى (التجارة الإلكترونية)، أو بالأحرى (Drop Shipping)
- Ma Xiangjun
- هل يجوز إعطاء زكاة المال إلى ابن الأخ -طفل- المقيم مع أمه، وهي مطلقة من أخي، وأخي هذا لا يعمل، ويقيم
- أنا سيدة ورثت بعض المال وكان مكتمل النصاب يوم 10 ربيع الأول 1424 هل يكون يوم إخراج الزكاة إن شاء الل