في النص، يُذكر أن آدم وحواء التقيا في منطقة تُعرف باسم “عرفة” في مكة المكرمة. بعد نزولهما من الجنة، كان آدم يبحث عن حواء، وشاء الله أن يلتقيا في هذه المنطقة. يُعتقد أن هذا اللقاء هو سبب تسمية المكان بـ”عرفة”، حيث تعارفا فيه. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن هذه الروايات لا تصحّ بشكل قاطع، بل تُعتبر من الإسرائيليات التي لا تهم المسلم في حياته اليومية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أصلي وولدي العشاء مع المغرب جمع تقديم وقصر في المسجد فدخل قوم وصلوا خلفي المغرب فقمت بتحويل نيتي
- هل يجوز بيع لحم الحصان جزئيا أو كليا مع لحم الغنم ضمن ملحمة إسلامية؟
- Stanisław Wierzbicki
- متى يصبح المباح مكروهًا، ومتى يصبح حرامًا؟ وهل يصبح مكروهًا إذا كانت مفاسده أكبر من مصالحه، أم إذا ك
- بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فضيلة الشيخ بارك الله فيكم وفي أ