تقع بحيرة فيكتوريا الاستوائية الضخمة في شرق قارة إفريقيا، حيث تشترك فيها ثلاث دول هي تنزانيا وأوغندا وكينيا. تمتلك تنزانيا الأكبر نصيبًا منها بنسبة 51% من مساحتها المائية، بينما تأتي أوغندا بالمرتبة الثانية بنسبة 43%. أما كينيا فتملك أقل جزء منها بنسبة 6%. تغطي هذه البحيرة الواسعة مساحة تقدر بـ 69,485 كيلومتر مربع مما يجعلها ثاني أكبر بحيرة للمياه العذبة عالميًا بعد بحيرة سوبيريور الأمريكية. تتميز بتعدد الجزر والشعب المرجانية أسفل مياهها الصافية والتي تعد موطنًا لأكثر من ٢٠٠ نوع مختلف من الأسماك بما فيها سمك البلطي ذو الأهمية الاقتصادية الكبيرة. ومع ذلك، تواجه البحيرة تحديات بيئية خطيرة مثل التلوث والتخثر الناجم عن تراكم المغذيات الزائدة، والذي يتسبب في انتشار نباتات “ورد النيل” بشكل كبير وبالتالي التأثير السلبي على جودة المياه وجودة التربة ونشاط الصيد والنقل إضافة إلى زيادة مخاطر انتقال الأمراض للإنسان. علاوة على ذلك، فإن توسع المناطق الحضرية حول البحيرة قد أثّر أيضًا سلباً على التنوع البيولوج
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامة- Gustav Tögel
- لقد قرأت إجابة السؤال الخاص بصندوق الرائد، ولكن كيف أعرف أنا هذا الصندوق لا يتعامل مع الأسهم الربوية
- هل يجوز لشخص أن يقول إنه سوف يختم قراءة القرآن- إن شاء الله- ولكن أتته ظروف فلم يكمل ختمه. وبعد كل ه
- كنت قد أسأت لشخص بأن غضبت عليه، ورفعت صوتي عليه. وهذا الشخص يعمل في مطعم، وكان قد تأخر في تجهيز الطع
- ما حكم قص الشعر؟ وهل حدد العلماء طولًا معينًا؟ وما حكم صبغه؟ وقد تصفحت صفحة في الإنترنت لأحد المشايخ