لا يوجد نص شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية الصحيحة يحدد مكان قبر مريم العذراء. ومع ذلك، تشير بعض الروايات في كتب أهل العلم إلى أن قبرها يقع في بيت المقدس، تحديدًا في كنيسة داخل جبل الطور تُعرف باسم الجيسمانية. تؤكد العقيدة الإسلامية أن مريم العذراء، رغم اصطفائها على نساء العالمين، كانت بشرًا عاديًا في مأكلها ومشربها وسائر أحوال الدنيا. وقد توفّيت ودُفنت في موضع لم يثبت تحديده برواية صحيحة، ولكن لا صحة لما يُقال بأنها رُفعت بجسدها وروحها ولم تُدفن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- *-الإمام في مسجدنا يصلي مسبلا يديه ولا يجلس جلسة الاستراحة، فهل علي اتباعه كما أمر رسول الله صلى الل
- طلقت زوجتي منذ ما يقرب من أربع سنوات ولي منها بنت تبلغ الآن من العمر(12) عاما، المشكلة أن والدتها تح
- ما يمنعني من كثير من الاستفادة من القرآن الكريم، عدم اعتماد استدلالي أو استنباطي من الآيات، وعدم اعت
- أحيانا أقوم للصلاة بنية الظهر، ولكن أثناء الصلاة أتذكر بأني قد أديت صلاة الظهر والصلاة التي أصليها ا
- الشك في الشرط المعلق عليه الطلاق، لا أعرف هل الشرط هو أن أعرف أنها قامت بهذا الأمر؟ أم أن أكتشف أنها