يذكر النص أن سيدنا آدم عليه السلام عاش في البداية في الجنة، ولكن بعد أن أكل من الشجرة التي نهاه الله عنها، نزل إلى الأرض. هناك روايات متعددة حول مكان هبوطه، حيث تشير بعض الروايات إلى أنه هبط في جزيرة سرنديب، المعروفة الآن بسريلانكا، أو في الهند نفسها، على جبل بوذ أو جبل واسم. كما تذكر بعض الروايات الأخرى أنه هبط في مكان بين مكة والطائف. بعد هبوطه، عاش آدم في مكة المكرمة، حيث جاءت به الملائكة ليحج إلى البيت الحرام. ويقال أيضًا أنه عاد إلى الهند حيث هبط، وظل يحج إلى البيت الحرام بين الفينة والأخرى. وبالتالي، عاش سيدنا آدم على الأرض في الهند ومكة المكرمة، حيث كان يحج إلى البيت الحرام ويقيم في مكة المكرمة.
إقرأ أيضا:الأمثال الشعبية في الوطن العربي (مقارنة : التشابه والاختلاف – القصة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عطفا على سؤالي السابق برقم:2246596. أخي خاطب وقد قال لخطيبته ـ وهي غير موجودة ـ أنت طالق بالثلاثة، و
- حالتي الصحية متدهورة ـ ولله الحمد ـ ولدي طفلان قاصران، وإخوة من والدي المتوفى ـ رحمه الله ـ ولا أثق
- قرأت في كتاب السيرة النبوية ـ الرحيق المختوم ـ أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان ذاهبا إلى سماع عرس ق
- Hilton Woods
- قائمة سفراء الولايات المتحدة إلى أستراليا