نزلت سورة نوح في مكة المكرمة، وهذا ما اتفق عليه العلماء. فقد أخرج ابن الضريّس، والنحاس، وابن مردويه عن عبد الله بن الزبير -رضي الله عنه- أن السورة نزلت في مكة. وقد أكد ابن عاشور في “التحرير والتنوير” هذا الأمر، مشيرًا إلى أن السورة مكيّة بلا خلاف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: