يُشير النص إلى أن مرقد السيدة زينب، ابنة علي وفاطمة الزهراء، يُقصد به مكان قبرها. هناك اختلاف في الآراء حول مكان دفنها، لكن الرأي الأظهر والأصحّ عند العلماء هو أنها دُفنت في المدينة المنورة مع أهلها حيث عاشت. بعض الروايات الأخرى تشير إلى وجود مقام لها في دمشق أو مصر، ولكن هذه الروايات تُعتبر غير صحيحة. يُؤكد العديد من العلماء والمؤرخين، مثل الطبري وابن الأثير، أن السيدة زينب عادت إلى المدينة بعد مقتل أخيها الحسين ولم تذهب إلى مصر. كما أن الرحالة الذين زاروا مصر لم يذكروا وجود مرقد لها هناك. بالإضافة إلى ذلك، اتفق المؤرخون على عدم مجيء السيدة زينب إلى مصر، مما يدعم الرأي القائل بأنها مدفونة في المدينة المنورة.
إقرأ أيضا:قبيلة الشياظمة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن كيفية تخليل الشعر الخفيف في اللحية القصيرة. هل يجزئ غلق الكف والمرور عليه بالأصابع؟
- Foolish Behaviour
- ماهو كفر المآب؟ وما حكم من تعلم العلم لله ويحب إذا تكلم أن ينظر الناس إليه على منحى الفخر؟.
- مالسبورغ مارزِل
- يا شيخ: صديقي يمارس العادة السرية بمعدل مرة أو مرتين في الشهر، ويندم بعد كل ممارسة، والحمد لله هو مح