يُؤكد النص أن هناك اثنين من سيوف النبي محمد صلى الله عليه وسلم توجد في متحف توب كابو في إسطنبول، أُهديت إليهما السلطان سليم الأول عندما تولى حكم الدولة العثمانية في القرن السادس عشر الميلادي. يصف النص السيفين على أنهما “مأثور” و “دقيق” ، وقد تم ترصيعهما بالذهب من قبل السلطان سليم الأول، ويُحفظان في غرفة خاصة تحمل اسم “الغرفة الخاصة”. يشير النص أيضًا إلى وجود آلاف الأمانات النبوية الأخرى في تركيا، مثل البردة وشعر النبي محمد صلى الله عليه وسلم، و أثر للأنبياء الآخرين، وآثار لبعض الصحابة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي متزوج ثلاث نساء وأمي الأولى، ووالدي غني ولكنه شحيح ونساؤه يأخذن دون علمه وأخذت أمي 200ريال ولك
- أدركت صلاة العصر في الركعة الثالثة وتبين أن الإمام أخطأ في الصلاة بزيادة سجدة، السؤال هو: هل آتي بال
- أرجو الإفادة في كلام الأخ التالي.(أنا ممن يذهبون لزيارة القبور لا للتبرك والعياذ بالله ولكن من أجل ت
- أريد شرح الحديث: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.أنا لي صديقة أحب عندما أشتري شيئا لنفسي أن
- Handbra