في ضوء النص، يمكن للأرملة الكبيرة السن أن تنتقل للعيش لدى أبنائها أثناء فترة العدّة في ظروف معينة. وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح للأرملة بإقامة العدّة خارج المنزل الأصلي إذا كانت هناك مخاطر محتملة للسكن الأصلي، سواء كانت طبيعية أو بيئية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشمل حالات الاستثناء صعوبات عملية مثل الإيجارات والتكاليف المرتبطة باستئجار مكان جديد. في حالة والدتك التي تبلغ من العمر 63 عامًا وفقدت رفقة زوجها مؤخرًا، فإن القلق بشأن شعورها بالعزلة أمر مفهوم تمامًا. بناءً على وضعها المحدد، والذي يتضمن كونها امرأة كبيرة السن ومعرضة للتوهان بدون دعم مادي مناسب وقد تحتاج إلى المزيد من الرعاية الاجتماعية، يبدو أنها تنطبق عليها إحدى أحكام الاستثناءات المذكورة. لذلك، يمكن اعتبار قرار نقل سكن والدتك لقضاء فترة العدّة ضمن بيئة تشغل بها أقرب المقربين إليها قرارًا متوافقًا مع النصوص والقواعد الشرعية.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- في رمضان الماضي كنت في إجازة عند أهلي، وذهبت قبل الإفطار فوجدت والدتي غضبانة مني. المهم بعد محاولات
- ما هو أصح الروايات عن وفاة الرسول (صلى الله عليه وسلم) هل كانت معه عائشة (رضي الله عنها) فقط؟
- أريد أن أعلم عندما يمنع عني الله رزقا معينا، هل هذا بسبب: 1- ذنوبي، فالله يعاقبني بحرمان الرزق؟ 2- أ
- بتريتو
- أحد الأفراد يقوم بشراء بعض حاجاته من محل بقالة مجاور له، وهو محل يبيع بالقطاعي، وعنده في البلد من يب