في ظل ظروف صعبة، تواجه فتاة مسلمة شابة في أفريقيا تحديات كبيرة بعد اعتناقها الإسلام مؤخرًا. تخفي الفتاة إيمانها عن عائلتها المسيحية، مما يجعلها في موقف صعب. تعمل حاليًا في محل تجميل لتجنب العمل في الكنيسة، وتسأل عن الخطوات التي يجب اتخاذها إذا أجبرت على العودة للعمل في الكنيسة. الحكم الشرعي ينص على أن عليها تجنب العمل في الكنيسة قدر الإمكان، وإذا أجبرت على ذلك، يمكنها الاعتذار بأي طريقة ممكنة، بما في ذلك التورية أو الكذب إذا دعت الحاجة. أما بالنسبة لعملها الحالي في محل التجميل، فلا حرج عليها إذا كان يقتصر على المباحات فقط. إذا لم يكن هناك خيار آخر، عليها البحث عن عمل آخر. إذا ضاق الأمر ولم تجد سوى العمل في الكنيسة أو التجميل، فلتعمل في التجميل لأن الضرورات تبيح المحظورات. العمل في التجميل أقل خطورة من العمل في الكنيسة. إذا كان عملها لأجل الكسب فقط، يمكن لأحد ثقات المسلمين مساعدتها مالياً أو كفالتها دون كشف أمرها. نصائح عملية تشمل التحلي بالصبر والثبات على دينها، محاولة إيجاد أعمال أخرى لا تتطلب الخروج من المنزل مثل الخياطة، وكشف ما تقتضيه الضرورة فقط إذا اضطرت للخروج للعمل. إذا ألزمت بكشف شعرها، يمكنها ارتداء الباروكة لإخفاء شعرها الحقيقي. في النهاية
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنية- أسكن في أمريكا واشتريت منزلا بالطريقة الربوية، وأنا في أمس الحاجة للسكن. ما حكم الشرع في ذلك؟
- أنا مقيم بالسعودية، قدمت طلب إجازة وكتبت به السبب، لإتمام الزواج، مع العلم أنني متزوج، إلا أن هذا هو
- كايشين ميديا
- أبلغ من العمر 22 عاما، وأعاني من أحلام اليقظة دائما ـ والحمد لله ـ خالية من الشهوات والمحرمات، ولكن
- نسكن في إسبانيا، ونصلي العشاء هذه الأيام في الساعة 12و15 بعد منتصف الليل حسب تقويم رابطة العلماء