في النص المقدم، يتم تقديم إرشادات شرعية هامة للمسلمين الذين يرغبون في طلب العلاج في دول أخرى. يُشدد على أهمية التمييز بين العمليات الجراحية المباحة وغير المباحة، حيث يُعتبر استخدام الجراحة لإعادة بناء عضو مفقود أو علاج مشكلة طبية أمرًا مشروعًا. ومع ذلك، فإن العمليات التي تُجرى لتحسين المظهر أو زيادة الجاذبية تعتبر محظورة شرعًا.
لتجنب أي لبس، يُوصى بنشر رسالة واضحة عبر الإنترنت توضح حدود تقنين العملية وحرمتها. تشمل الأمثلة المذكورة منع ربط فتحة الفرج لدى النساء، والإجهاض بعد دخول روح الطفل، واستخدام وسائل الخصوبة الاصطناعية غير المرخصة دينياً. إذا تمكن أحد الأشخاص ممن يساعدون في ترتيبات العملية من معرفة أنها تتعدّى الحدود الدينية، فإن الواجب عليهم هو الامتناع عن تقديم أي دعم لهذه العملية المحظورة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَرهذه الإرشادات تهدف إلى توعية الجمهور وتوجيههم نحو اتخاذ قرارات مستنيرة تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مع التأكيد على أهمية توخي الحذر عند طلب العلاج خارج البلاد.
- أنا صاحب الفتوى رقم:102060 والتي أفتيتموني بعدم الطلاق والحمد لله وأرجو اتساع صدركم لي,حيث جاء فيها
- جوليا رولي
- كريستينا حواطمة
- أنا مدرس أراقب على طلاب الصف الثالث الإعدادي وأتركهم يتكلمون مع بعضهم البعض فهل هذا يجوز ومع العلم و
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 2347028، قرأت فتواكم التي أرسلتموها فشعرت بالذنب أكثر وعندما قلتم إن فيه تهاون