يقدم النص إرشادات شرعية للأمهات حول كيفية إدارة حالات الاضطراب الوجداني المزمن لدى بناتهن، خاصة فيما يتعلق بالصيام والصلاة خلال شهر رمضان. إذا كانت الابنة فاقدة للوعي بالكامل، فلا تحتاج لقضاء أيام الصوم الفائتة لأنها غير مسؤولة قانونيًا عن أعمالها. أما إذا كانت واعية جزئيًا أو بشكل متقطع، فهناك خياران: الأول هو قضاء الأيام الفائتة بعد الشفاء التام، والثاني هو توزيع غذاء مناسب على الفقراء والأيتام إذا كان الشفاء غير ممكن. بالنسبة للصلاة، إذا لم تتمكن الابنة من الاستيقاظ لأداء الصلاة في موعدها المعتاد رغم الجهود المستمرة من الأم، فلا تُعتبر مسؤولة عن ذلك. يُشدد النص على أهمية العلاج الكامل واستعادة الصحة العامة للجسد والنفس. كما يُشير إلى أن هناك مرونة في أداء الصلاة في حالة وجود ظروف طبية تجعل الالتزام بالمواعيد المعتادة صعبًا، حيث يمكن تقديم أو تأخير وقت الصلاة ضمن حدود المسموح بها طبيًا ومعنويًا.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- BBC National Orchestra of Wales
- سألتكم منذ مدة عن حكم ذبح جراء فكان جوابكم بإحالتي إلى فتاوى سابقة تقول بوجوب الاعتناء بها وأظن أني
- ما هي الأعمال التي تجلب محبة الله ويرفع الله بها الناس إلى أعلى الدرجات؟.
- أعمل في سوق بوظيفة كاشير وأحافظ على الصلاة طوال الأسبوع إلا يوما واحد أعمل بمفردي لا أستطيع ترك ماكي
- ما حكم من تخلف عن صلاة الجماعة بسبب قرقرة البطن المحرج، علما أني أعاني من مرض القولون. فعندما أقف مع