بالنظر إلى النص المقدم، يمكننا أن نستخلص إرشادات مهمة للمصابين بسلس البول بشأن تجديد الوضوء. وفقًا للنص، إذا كان شخص ما يعاني من سلس البول ويقوم بالوضوء لدخول وقت الصلاة، ليس عليه إعادة الاستنجاء لتجديد الوضوء خلال نفس الوقت طالما لم تنتهي فترة ذلك الوقت. بمعنى آخر، يستطيع الشخص الاحتفاظ بوضوئه الأولي حتى انتهاء الفترة الزمنية الحالية دون الحاجة لإعادة الغسل والاستنجاء.
ومع ذلك، بمجرد مرور الوقت الحالي، يجب على المصاب بسلس البول غسل منطقة الفرج والتوضؤ مرة أخرى قبل أداء أي صلوات أو نوافل. هذا يشمل الأوقات التي قد لا يحدث فيها تسرب للبول بين الصلوات أيضًا، حيث يظل الشخص على وضوئه الأصلي حتى بداية الفترة الزمنية التالية. تذكر الشريعة الإسلامية أنه في حال وجود إفرازات أثناء فترات السلس البولي، يجب إجراء غسل كامل لمنطقة الفرج وأداء الطهارة الكاملة لكل صلاة – سواء كانت واجبة أو نافلة – عند اقتراب أوقات الصلاة الجديدة.
إقرأ أيضا:كتاب الجدول الدوري: مقدّمة قصيرة جدًابناءً على مثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع فاطمة بنت أبي حبيش، يُشدد على أهمية تطهير المناطق المتضررة بشكل صحيح ثم مواصلة العباد
- أنا شاب عمري 21 سنة التزمت منذ 5 أشهر، ولكن لدي مشكلة فأنا أعلم أن المعازف حرام ومالها حرام ولكن وال
- هل توجد ثمان منجيات؟ وما حكم الاعتقاد والعمل بذلك؟ أفيدونا يرحمكم ويرحمنا الله.
- أنوي العمرة إن شاء الله لي ولأمي المتوفاة ، سمعت أنه إذا كنت ناوية أداء العمرة لأحد متوفى فلا بد أن
- ما هو رأي الإمامين مالك والشافعي في عورة المرأة أمام الرجل الأجنبي بالدليل ؟ وجزاكم الله عنا خيرا.
- أعتذر عن إزعاجكم في هذا السؤال أحبتي في الله، ولكن إرفاقا للسؤال الأخير الذي أرسلته لكم ولم أتلق إجا