بالنظر إلى النص المقدم، يمكننا أن نستخلص إرشادات مهمة للمصابين بسلس البول بشأن تجديد الوضوء. وفقًا للنص، إذا كان شخص ما يعاني من سلس البول ويقوم بالوضوء لدخول وقت الصلاة، ليس عليه إعادة الاستنجاء لتجديد الوضوء خلال نفس الوقت طالما لم تنتهي فترة ذلك الوقت. بمعنى آخر، يستطيع الشخص الاحتفاظ بوضوئه الأولي حتى انتهاء الفترة الزمنية الحالية دون الحاجة لإعادة الغسل والاستنجاء.
ومع ذلك، بمجرد مرور الوقت الحالي، يجب على المصاب بسلس البول غسل منطقة الفرج والتوضؤ مرة أخرى قبل أداء أي صلوات أو نوافل. هذا يشمل الأوقات التي قد لا يحدث فيها تسرب للبول بين الصلوات أيضًا، حيث يظل الشخص على وضوئه الأصلي حتى بداية الفترة الزمنية التالية. تذكر الشريعة الإسلامية أنه في حال وجود إفرازات أثناء فترات السلس البولي، يجب إجراء غسل كامل لمنطقة الفرج وأداء الطهارة الكاملة لكل صلاة – سواء كانت واجبة أو نافلة – عند اقتراب أوقات الصلاة الجديدة.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلاليبناءً على مثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع فاطمة بنت أبي حبيش، يُشدد على أهمية تطهير المناطق المتضررة بشكل صحيح ثم مواصلة العباد
- بسم الله الرحمن الرحيم عندي سؤال يخص ابن عمي الذي أخشى عليه من شر السحرة، عمره عشر سنوات تتميز خطوط
- هل كان يوجد رسول اسمه يس؟ وما قصة آل ياسين (يس) بالتفصيل؟ وما فضل سورة يس؟ وجزاكم الله خيرا.
- استيقظت اليوم من النوم ولم أحتلم ـ ولله الحمد ـ وعندما دخلت الخلاء أحسست بنزول شيء، وعندما أدخلت مند
- هل يجوز استثمار بعض الأموال في شراء العملات الأجنبية عن طريق البورصة على الإنترنت، وهي أن تضع مبلغ ت
- اليوم نسيت أن أصلي العصر، ولا أذكر هل سمعت الأذان أم لا، ولم أتذكر أني لم أصل العصر إلا أثناء أذان ا