يجوز للمسلمين إطفاء أنوار المساجد أو تقليل شدتها أثناء أداء صلاة القيام، وهو ما يُعتبر ممارسة مستحبة ومشروعة. هذه الممارسة تهدف إلى توفير جو هادئ يساعد المصلي على التركيز والاستغراق في العبادة، مما يعود بالنفع على سلامة القلب والعقل. وقد أكد الشيخ عبد الرحمن البراك على مشروعية هذا العمل، موضحًا أنه ليس بدعة بل وسيلة فعالة لتحقيق حالة تأمل وصلاة خاشعة. هذه الممارسة متوافقة مع السنة النبوية الشريفة، حيث روى أبو أمية محمد بن إبراهيم التيمي أن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله أشار إلى قبول الأداء الذي يتم فيه إطفاء الأضواء أو الحد من إضاءتها بشكل مؤقت لصالح أجواء التأمل والصلاة.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحد الأشخاص يقول إنه عندما كان صغيراً يعتقد أنه كان يبلغ من العمر 12 عاما تقريبا وكان جاهلاً فمارس ج
- إيتابيرا مدينة برازيلية في ولاية ساو باولو
- باد هاريلسون
- دائما أعاني من مشكلات في معرفة طهري وأنا فتاة أبلغ من العمر19 سنة تقريبا، أنا أعلم أن علامة الطهر إم
- أنا من المغرب، ولقد تزوجت من فتاة منذ عامين، وحدثت بعض المشاكل بين أخيها وأمها وأختها الكبرى، وأنا ر