تناول نقاش فكري حول إعادة بناء التراث الثقافي العربي عبر تحديث الأساليب السردية، بهدف جعلها أكثر جاذبية للأجيال الناشئة. ركز المحاورون على الأدوار الرئيسية للرواية والمسرح والشعر في تصوير الواقع العاطفي والمجتمعي في التراث الثقافي العربي، مستعرضين أعمالاً بارزة مثل “هذه سبيلي” لغسان كنفاني، و”مصير الصرصار”، بالإضافة إلى قصيدة “أم مالك”. أكدوا على قدرة الخيال الإنساني على تنوع السرد وتوصيل رسائل هامة، لكنهم طرحوا أيضاً تساؤلات حول الحاجة إلى تطوير أساليب السرد لتعكس العصر الحالي. دعا بعض المشاركين إلى موازنة الاحترام والتجديد، حيث يمكن استخدام تقنيات سرد حديثة دون المساس بالجوهر الأصلي للقيم والمعاني العربية. وأشار آخرون إلى ضرورة الحفاظ على الثوابت الثقافية بينما نستلهم الجديد لنصل إلى جماهير شابة ومتنوعة. وبالتالي، فإن تحديث الأساليب السردية يُعتبر خطوة أساسية لبقاء التراث الثقافي العربي قوياً وجاذباً للمستقبل.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الهندسة النووية- هل يجوز للأم أن تزيل الشعر من عورة ابنتها بدون التمعن في النظر؟ وذلك لصغر سنها وعدم قدرتها على القيا
- كنت قد كذبت على زوجتي بأنني أملك الكثير من المال، فأصبحت تثقل عليّ بمتطلباتها، ثم بعد فترةٍ من الزمن
- زوجة عمي التي قاربت الثمانين من العمر، كان قد تم تركيب جهاز لها؛ لتنظيم دقات القلب Heart pacemaker،
- رام تشاندرا بوديل
- مايكل هيرش