يُطرح في النقاش الحالي إحياء دور الجامعات لتشكل مركزهما للتغيير الاجتماعي والبيئي، وتبدي هذه المقترحات ضرورة جعل التعلم العملي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية لجهّز الطلاب لمواجهة تحديات العالم الحقيقي.
يرى بعض المشاركين مثل نعيم بن إدريس أهمية الشراكة مع القطاع العام والدولي لفهم احتياجات سوق العمل وتوجهاته، لكن يواجه هذا الرأي نقدًا من البعض الآخر مثل الشيماء البارودي والتطواني الموساوي الذين يحذرون من فقدان التركيز على الجوانب النظرية والمعرفية.
وخلاصة النقاش تكمن في ضرورة التكامل الأمثل بين التجربة العلمية والعملية داخل البيئة التعليمية الحديثة، عبر تصميم مناهج ودروس مبتكرة تحقق أفضل النتائج لخريجي الغد، مما يضمن توازنًا بين النظرية والتطبيقات العملية.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل كان أبو القاسم صلى الله عليه وآله وسلم يلبس الفنيلة «تي شيرت» والبنطلون لأني سمعت شخصا يدعي ذلك؟
- هل يجب على من يستخدم وسائل الاتصال الاجتماعي كالفيسبوك، أن ينكر كل منكر يراه؟ وهل يأثم إذا لم يفعل؟
- قرأت في فقه السنة لسيد سابق أن لبس الذهب للرجال «إنه كراهة تنزيهية» ما معناها؟
- يرجى إفادتي كيف تصلى صلاة الجماعة فأنا لا أعرف هل علي فقط في صلاة الجماعه اتباع الإمام في حركاته فقط
- أود السؤال عن صحة الأحاديث والأدعية في كتاب: مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب ـ تحقيق محمد ص