في النقاش، اتفق المشاركون على أن الهدف الأساسي للاقتصاد يجب أن يكون تحسين جودة حياة المواطنين وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والتنوع الثقافي. وقد أكدوا على أن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه دون اتخاذ إجراءات فعالة لمكافحة الفساد والفساد السياسي، وضمان العدالة والشفافية في جميع العمليات الاقتصادية. كما ناقشوا أهمية زيادة التنوع الوظيفي وتطوير التعليم المستمر، بالإضافة إلى إدخال تقنيات ذكية تتناسب مع متطلبات السوق العالمية. وشدد بعض الأعضاء على ضرورة إجراء تغييرات هيكلية ملموسة من قبل الحكومة لقمع الفساد وتمكين الشفافية، مؤكدين أن نجاح الاقتصاد مرتبط مباشرة بكفاءة وعدالة النظام السياسي. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على قيمة الروابط الاجتماعية والثقة داخل مجتمعات الأقليات والفئات الأكثر ضعفًا كمصدر للدعم ضد الظلم المحتمل. رغم اختلاف الآراء بشأن الخطوات العملية، اتفق الجميع على أن الوقت قد حان للعمل على خلق نظام اقتصادي يلبي احتياجات الناس ويضمن لهم حياة كريمة في بيئة مستقرة ومتنوعة ثقافيًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطن- ما حكم اللحن في أداء التكبيرات في الصلاة؟ فالإمام الراتب حين يمط في قوله سمع الله لمن حمده فيجعلها:
- أريد أن أستفسر عن حالتي وأرجو منكم الجواب الشافي. أعاني منذ فترة طويلة من التهاب الجيوب الأنفية، يصا
- طلقت زوجتي وهي الآن بائنة بينونة كبرى، فهل يحق لي أن أدعو الله عز وجل أن يهيئ لها أسباب الرجوع لي بح
- من يقضي صلوات كثيرة فاتته في الماضي ولكنه قضى أكثر مما فاته من الصلوات ليحتاط ويبني على الأكثر ويبرئ
- سمعت من فضيلة الشيخ أن الذي يكفر بالله، ينفسخ عقد زواجه إذا لم يتب أثناء العدة. وثلاثة أرباع المسلمي