في النقاش الذي دار حول دور التعليم، اتفق المشاركون على أن التعليم يجب أن يتحول من مجرد نقل المعلومات إلى تعزيز الإبداع والتفكير النقدي. عبدالناصر البصري، صاحب المنشور، أشار إلى أن المناهج الدراسية الحالية تركز على الائتمان أكثر من الفكر الحر والاستكشاف الذاتي، مما يؤدي إلى إنتاج طلاب يستقرون في الأدوار الاستهلاكية. الزاكي البارودي أكد على أن التعليم يجب أن يبني القدرة على التفكير النقدي والإبداع، وهي المهارات التي تفتقر إليها الظروف الحالية بسبب سياسات حكومية تفرض قيودًا على الابتكار. مي البناني دعمت هذا الرأي، مشددة على الحاجة الملحة لإصلاح النظام التعليمي لتحفيز ثقافة طرح الأسئلة والنقاش المفتوح. حنان الدكالي، رغم اعترافها بصعوبة تنفيذ التغيير بسبب المصالح السياسية الراسخة، دعمت إدخال مفاهيم تعزز البحث العلمي الحر والفضول الفكري. في النهاية، اتفق الجميع على ضرورة رؤية تعليم مُجدّد يعمل كمنارة للإلهام والحافز للسعي نحو حلول مبتكرة لأبرز قضايا اليوم عالمياً.
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمة- ما هي الحكمة بإننا لا نذكر يوم أقسمنا لله أننا عباده وسوف نعبده؟
- السلام عليكم ورحمةالله تعالى وبركاتههل ولادة البغلة من علامة الساعة?
- ما هي أركان الصلاة، وما هي بدع الصلاة والأخطاء التي يقع فيها المصلون والمؤذنون؟
- تقول سائلة: تبت من السرقة -والحمد لله- وحاولت إعادة الأموال التي سرقتها، وكان ممن سرقتهم أحد أقاربي،
- هل يكتب لي الأجر إذا تصدقت بمبلغ من المال لجمعية تكفل الأيتام، وتمت سرقته من طرف الوكيل؟