تتناول مقالة “إعادة تعريف القيادة بين الفطرة والتعليم والتجربة” موضوعًا محوريًا في مجال الإدارة والقيم الاجتماعية، وهو طبيعة القيادة وكيفية اكتسابها. يؤكد المؤلف على وجود وجهتي نظر مختلفتين بشأن مفهوم القيادة: الأولى ترى فيها سمة فطرية لدى البعض، وهي مجموعة من السمات الشخصية كالثقة والحزم والحكمة والإبداع في التواصل. أما الثانية فتشدد على دور التعليم والممارسة العملية في تنمية المهارات القيادية.
يشير النص إلى أنه رغم وجود أفراد يبدو عليهم علامات القيادة منذ البداية، إلا أن معظم نظريات الإدارة الحديثة تشدد على ضرورة تلقي تدريبات رسمية واستراتيجيات عملية لتحقيق النجاح في الأدوار القيادية. توفر هذه التدريبات أساسًا نظريًا قويًا يساعد المرشحين للقيادة على تطبيق ما تعلموه بشكل عملي، مما يساهم في بناء ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم. بالتالي، يقترح المؤلف نموذجًا ثلاثيًا لإتقان فن القيادة: الجمع بين الفطرة (التي تساعد في تحديد الاتجاه)، والتعليم (لتوفير الأدوات اللازمة)، والتجربة (لبناء الثقة وخوض تحديات متنوعة). بهذا السياق، تصبح القيادة عملية ديناميكية تحتاج إلى مرونة ذهنية وش
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلس- 1-الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الكريم وبعد:سادتي الكرام السلام عليكم ورحمته وبركاته . سؤالي ل
- زوجي يعمل مهندسا في شركة مقاولات عامة في بلد خليجي، ويقوم بالمفاضلة بين الشركات لكي يقوم صاحب العمل
- التائب: إني أكثر من الاستغفار والصلاة والصدقة في محاولة مني للتكفير عن ذنب أقوم به باستمرار ولا أستط
- ما حكم شراء شيك قيمته 100.000ريال بألف ريال حيث إن صاحب الشيك قد يئس من الحصول على أمواله من الشركة
- حجت أختي المتزوجة بمال أبي علما بأن مال أبي حصل عليه عن طريق تزوير في مواد غذائية وهي قد نصحته مرارا