في النقاش الذي استعرضه صاحب المنشور زينة القيرواني، تم تسليط الضوء على العلاقة المعقدة بين الإعلام والسلطة، حيث أكد العديد من الردود أن هذه العلاقة ليست مجرد مسألة أخلاقية بل هي حالة تمكن وتمكين. يطرح النقاش أسئلة جوهرية حول الجهات المسؤولة عن الأجندات السياسية ومصالحها، مما يثير تساؤلات حول من يحدد هذه الأجندات وما هي مصالحهم. بيان المزابي أشاد بفكرة استخدام الإعلام كسلاح ذا وجهين، منتقدًا بشدة أولئك الذين يستغلونه للهيمنة. من جانبها، تطرح وفاء الدين الغنوشي جانبًا مهمًا غالبًا ما يتم تجاهله وهو الكشف عن الجهات المالية الداعمة للأجندات السياسية، مشيرة إلى أنها تساهم بشكل كبير في التشوه المحتمل للإعلام وتوجيه الرأي العام بعيدًا عن الحقيقة. جميع الآراء تشدد على حاجة المجتمع إلى زيادة الشفافية والاستقلال في القطاع الإعلامي، داعية إلى تغيير نظرتنا للاعلام ليس فقط كمرآة للواقع ولكن أيضًا كأداة لقوة أخلاقية حقيقية ومسؤولية. بالتالي، تصبح المناقشة حول تنظيم وضمان سلامة واستقلالية الإعلام أكثر حساسية وعاجلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- Raorchestes agasthyaensis
- أنا متزوج ورزقني الله بمولود والحمد لله والآن أريد مجامعة زوجتي، أفيدونا بطريقة شرعية، وأريد أن تشرح
- أملك مبلغا من المال معدا للدخول في مشروع تجاري لمساعدتي علي مصاريف الحياة، علما بأن دخلي الشهري لا ي
- نفع الله بكم الأمة. أحب فتاة، وأريد أن أتزوجها. وهي موظفة. وقد اشترط أبوها أن يأخذ راتبها كله. أنا ل
- أريد أن أسأل سؤالا وهو: إذا كانت ولادة الرسول عليه الصلاة السلام في العام 570م الميلادي وكانت وفاته