يذكر النص أن قول “لا إله إلا الله” مائة مرة في اليوم يحمل أجرًا عظيمًا، وفقًا لحديث نبوي شريف رواه الإمام البخاري والإمام مسلم. هذا الذكر يعادل ثواب عتق عشر رقاب، ويكتب له مائة حسنة، ويمحو عنه مائة سيئة. يشير الحديث إلى أن هذا الذكر يجلب مغفرة الذنوب والفوز برضا الله تعالى. يُفهم من مصطلح “عدل عشر رقاب” أنه يعادل ثواب عتق عشرة عبيد، مما يدل على حجم الثواب الكبير المرتبط بهذا الذكر البسيط. يؤكد الحديث أيضًا على عدم محدودية رحمة الله وفضله، مشيرًا إلى أن أي فعل خير أكبر من هذا الذكر يمكن أن يكون من خلال تكرار المزيد منه أو القيام بأعمال أخرى أكثر فضلًا في نظر الله. يركز الحديث على أهمية هذا الذكر كوسيلة للتقرب إلى الله، مع التأكيد على أن الأجر مرتبط بالتعمق العقلي والمعرفي لكل كلمة ونطقها بكل خشوع واحترام.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلقت زوجتي ثلاث مرات، وفي إحدى المرات كنت قد غضبت غضبا شديدا لم أفقد معه الإدراك، لكني وصلت إلى حالة
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (زوج) ۞-للميت ورثة من النس
- امرأة نصرانية، تزوجت زواجاً مدنياً (غير مسجل في المحكمة، أو الكنيسة) ولكن كان بحضور أهل الزوجين، ومع
- أرجو أن تفتوني في المسألة التالية والتي قلبت حياتي رأسا على عقب ولم أجد طعم الراحة مند حدوثها... اتص
- هل الاستثمار في سهم شركه بعض أنشطتها حلال مثل الوساطة في شراء وبيع أسهم شركات حلال وإجراء البحوث وال