إهداء الهدايا في عيد الفطر والأضحى يُعتبر عادة حسنة ومباحة، وليس بدعة. النص يؤكد أن هذه العادة تتماشى مع تعاليم الإسلام وتُعد من شعائر العيد التي تشجع على الفرح والسرور. الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أشار إلى أن تبادل الهدايا والاجتماعات في هذه الأيام هي عادة لا بأس بها، لأنها أيام عيد. النص يوضح أن هذه الممارسات ليست فقط مباحة بل مستحبة، حيث يُستحب فيها الصلة والبر والتوسع في المأكل والمشرب. ومع ذلك، يجب تجنب إظهار الفرح والسرور في الأيام المبتدعة التي لم يرد الاحتفال بها، مثل رأس السنة أو يوم المولد أو النصف من شعبان، لأن هذا قد يصيّرها أعيادا. بالتالي، يمكن للأفراد إهداء الهدايا لأفراد أسرتهم في عيد الفطر والأضحى دون قلق، حيث أن هذا الفعل يتماشى مع تعاليم الإسلام ويُعد من شعائر العيد.
إقرأ أيضا:تعريف ومعنى المِيش (الخصلة التي صُبغت بلون مغاير عن الشعر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نهائي الدوري الأسترالي لكرة القدم عام ٢٠٢١
- بيني وبين أمي اختلاف في الرأي في أشياء كثيرة، وأحيانا تثور وتقوم بالدعاء علي أن يريها الله في ما أفع
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، وطلبت الطلاق مني، ولم أجبها لذلك، وحاولت مرارًا التفاهم معها، ولكن دون جدو
- عندي احتقان في البروستاتا ينتج عنه نزول مذي بشكل متقطع خلال اليوم ونزول بعض قطرات البول بعد التبول ل
- بسم الله الرحمن الرحيم إني مصابة بالغيرة الشديدة على زوجي لأنه ما يغض بصره وكأنه محروم من (الصدر الك