قصيدة “ابيات في عزة النفس” لعترة بن شداد، تُبليغ رسالة قوية عن الأَهمية المطلقة للكرامة والإباء في حياة الفرد العربي. فالشاعر يُشدد على ضرورة أن يكون الإنسان حريصًا على كرامته ولا يقبل بالذلّ أو الاستسلام لأي ظالم، داعيًا إلى مقاومة الظلم والوقوف بثبات في وجه المصائب. ويُجسد ذلك من خلال رفضه للخنوع وطلب المساعدة من الآخرين، ومواجهته للموت بصدرٍ رحب، وتصميمه على حماية كرامته حتى آخر لحظة في حياته. كما يُبرز الشاعر شموخه وسعادته بعزّه، مبررًا ذلك بمعارفه، وأخلاقه العالية، وفروعه التي لا تشوبها شائبة من الرذائل، لاسيما أنه فارسٌ ذو شجاعةٍ وإحساسٍ قوي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اسأل الله لكم حسن الخاتمة وأن يرزقكم جنة الفردوس وأن يجمعنا بكم فيها.. اللهم آميـنسؤالي هو.. خطيبتي
- زوجي لديه دخل لكنه غير كاف لمقابلة متطلبات الحياة اليومية، هل يجوز أن أنفق على أولادي من فلوس الزكاة
- أنا عمري 15 سنة, وأعاني من الوساوس في حياتي, خاصة في الصلاة والوضوء؛ حتى تركتها، ولم أستطع تحمل ذلك,
- أقوم بإزالة الشعر بالليزر في مكان. فلما ذهبت هذا الشهر لأفعل ما كنت أفعله، فبعد أن أنهيت وأتيت لأدفع
- الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد: أثناء فترة الحمل (تقريبا