“اتقوا الله حق تقاته” هي دعوة إلهية وردت في سورة آل عمران، حيث يُخاطب الله المؤمنين بضرورة التقوى بالقدر الذي يجب أن يُتّقى به الله -تعالى-. هذا الحق الثابت المستقر المستمر لا ينبغي أن ينقطع، ويُشير إلى علو الواجب المطلوب من التقوى لله عزّ وجلّ. وقد فسّر الزمخشري “حق تقاته” بالقيام بالواجب واجتناب المحارم، بينما رأى ابن عباس أن ذلك يعني الجهاد في سبيل الله، والقيام بالقسط، وعدم الخوف من لومة لائم. من جهة أخرى، قال ابن مسعود إن “حق تقاته” هو طاعة الله وشكره وذكره دون نسيان. هذه الآية تُظهر العلاقة بين التقوى والإيمان، حيث تُعتبر التقوى غاية من غايات الإيمان ونتائجها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيولزي
- فضيلة المشايخأما بعد: فما هو الحديث المعلل و ما حكمه أفتونا مأجورين إن شاء الله
- أنا فتاة أشكو من مشكلة كبيرة جدا وهي عقوق الوالدين.... أنا لا أكره والدي وإنما عندما أدخل في مشاجرة
- لقريبي صديق وقريب في ذات الوقت تقدم هذا الصديق للزواج من أخت قريبي منذ حوالي عشر سنوات تقريبا إلا أن
- أفيدونا مأجورين: هل يجوز شرعاً ضمان الموظف دينه براتب وظيفته، حيث يقوم الموظفون في أحيان كثيرة بالتع