في النقاش الذي دار حول التفضيلات الطهوية، أظهر المشاركون احترامًا عميقًا وتنوعًا في التقاليد الطهوية العالمية. بدأ معتدل بن البشير بتسليط الضوء على الأطباق الشرق أوسطية مثل المكدوس اللبناني والشاورما التركية، مما يعكس التقدير الثقافي لهذه الأطباق. رد بدر الدين الصمدي بإعجاب مماثل للأطباق الفرنسية التقليدية مثل الراتاتوي وكروك مسيو، مؤكدًا على العمق الحرفي والنكهة الجذابة لهذه الأطباق. أسعد الحمامي دعا إلى الحفاظ على التراث العربي، بينما دافع عبد الحق الشرقاوي عن القيمة التاريخية للفول السوداني والجبنة الفرنسية. بهيج الشاوي تناول الطبخ المغاربي، مشددًا على أهمية الطاجين المغربي كنموذج بارز للقوة الثقافية المغاربية. مولاي بن زيد أكد على ضرورة الانفتاح الثقافي وعدم إهمال أي مطبخ بغض النظر عن حجمه أو شهرته. وأخيرًا، علاء الدين المسعودي ختم النقاش بالدعوة إلى الوحدة الدولية للحفاظ على التعددية الغذائية وتعظيم قيمها المختلفة بعيدًا عن المقارنة بينها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّ- نقوم بإدارة موقع علمي يعتبر من أكبر الملتقيات العلمية, ويندرج تحت أقسامه مكتبة يُنشر فيها كتب علمية
- الإنجليزية القديمة (ProtoEnglish)
- بعض الناس لا يفعل أي شيء من العبادات إلا بعد أن يعرف ما الفائدة منها حتى وإن كانت ثابتة وصحيحة عن ال
- ترملت وأنا بعمر19 ودخلت ال20 بالعدة، دام زواجي من ولد عمي الله يرحمه 6شهور و9 أيام، والخطوبة 9شهور و
- ماذا يجب على من التقط لقطة، وكانت عبارة عن صليب من الذهب. هل له أن يحتفظ به على هيئته قبل أن يقوم بت