في الإسلام، توجد بعض الاختلافات في أداء الصلاة بين الرجال والنساء بناءً على النصوص الشرعية. على سبيل المثال، لا تجب على المرأة الأذان والإقامة، حيث أن رفع الصوت مسموح فقط للرجال. كما يجب على المرأة ستر جسمها بالكامل أثناء الصلاة، باستثناء الوجه، وقد يشمل الكاحلين والقدمين حسب بعض الآراء. بالإضافة إلى ذلك، توصى النساء بتجميع أجسادهن خلال الركوع والسجود لتكون أقل عرضة للعينين.
فيما يتعلق بالصلاة الجماعية، يمكن للمرأة قيادة صلاة مجموعة نسائية أخرى، ولكن يصنفها الفقهاء بأنها غير تأكد، أي ليست مطلوبة بشكل ضروري كما هي بالنسبة للرجال. أما التجمع مع الرجال في المسجد، فيحظى برأي مختلف بين العلماء، حيث يؤيد البعض أنه ليس مرغوبا به بينما يعتبر الآخرون أنه جائز بشرط عدم الاختلاط. هذه الاختلافات مستندة إلى آراء علماء بارزين مثل ابن قدامة والنووي وغيرهما، بهدف فهم أفضل لأداء الطقوس الدينية وفقاً للتوجيه الإسلامي الخاص بكل جنس.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب- في حياتنا اليومية هناك بعض المجاملات، مثلا نقول لشخص ما: تعال ادخل البيت. بينما لا نقصد ذلك فعلا، بل
- كنت في العمل وصليت العصر مع زميلي في جماعه وفي وقتها ونحن في الصلاة كان هناك إزعاج أو أشخاص في العمل
- أعمل فني كمبيوتر، وإكسسوارات موبايل، ويطلب مني بعض الأشخاص شراء أجهزة كمبيوتر، أو اكسسوارات موبايل،
- شيخنا أنا من العراق وأسكن في بيت إيجار بالسنة وثمنه غال، وأنا موظفة وراتبي جيد وزوجي يعمل أعمالا حرة
- كنت أضع بعض المال في أحد البنوك الربوية وقد حصلت علي مبلغ من المال أي الفائدة التي نتجت من مالي المو