يتناول النص أهمية اختيار المفتي المناسب بناءً على معايير علمية وأخلاقية. يجب أن يكون المفتي مؤهلاً علمياً، يمتلك المعرفة الكافية بالأحكام الشرعية، ويتمتع بالاستقامة الأخلاقية. يُمنع الفاسق من تقديم الفتوى بغض النظر عن معرفته. في حال وجود خلافات بين الفتاوى، يُشجع على مقارنة الأقوال وتفضيلها باستخدام الأدلة الخاصة، أو الاستعانة بأساتذة علم موثوق بهم. يُحذر النص من البحث عن أيسر الطرق بناءً على الرغبات الشخصية، ويؤكد على أهمية اتباع الدليل الشرعي. كما يُشدد على احترام وتقدير العلماء والدين عند اختيار من نستشير بشأن ديننا، مثلما نفعل عند استشارة الطبيب الماهر لعلاج المرض. في النهاية، يُذكر أن خطأ العالم المحقق أثناء الاجتهاد مغفور له شرعاً، مما يؤكد على ضرورة الحفاظ على احترام القوانين الدينية والسعي لجني الثمار الروحية للتوجيه المقدس.
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوب- أب توفي وترك عقاراً وأرضا وماشية، له بنت وثلاثة أبناء وأوصى بالثلث لابني أخته، قام الابن الأكبر وابن
- أنا رجل متزوج من امرأة منذ 14 سنة وعندي منها ولد عمره 13 سنة في الصف الأول الإعدادي أزهري والثاني عم
- كنت متزوجًا وفي ساعة غضب طلقت زوجتي مرتين, فبحثت في النت عن هذا وأرضيتها, وعرفت أنه في ساعة الغضب تح
- إذا كنت أحفظ سورة البقرة جيدا وأقرؤها قراءة جيدة، فهل تجوز إمامة المصلين بها في صلاة التراويح، مع ال
- Manchester tart