يشير ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى حالة شائعة مرتبطة بعدة عوامل مؤثرة على الصحة العامة للإنسان. أولاً، التعرض المفرط لأشعة الشمس القاسية يمكن أن يساهم بشكل كبير في زيادة درجة حرارة الجسم، خاصة بالنسبة للأفراد الذين يعملون في ظروف خارجية شديدة الحرارة مثل عمال البناء والرياضيين. ثانياً، النشاط البدني المكثف يزيد من إنتاج الحرارة نتيجة عمل العضلات بكفاءة أعلى، وهو أمر طبيعي إلا أنه قد يؤدي إلى الإجهاد الحراري عند عدم الحصول على فترات راحة كافية.
بالإضافة إلى ذلك، تعد الأمراض وأخذ بعض أنواع الأدوية من أبرز المحفزات لارتفاع درجة حرارة الجسم حيث أنها ترفعها كرد فعل دفاعي لجهاز المناعة ضد العدوى أو باعتبارها آثار جانبية متعلقة بوظيفة تنظيم الحرارة في الدماغ. علاوة على ذلك، فإن النظام الغذائي الغني بالسعرات الحرارية ونقص الترطيب المنتظم لهما تأثير سلبي واضح إذ يدفعان الأعضاء الأساسية لبذل جهد أكبر للحفاظ على الوظائف البيولوجية، ما ينتج عنه تراكم لحرارة زائدة.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعيةوأخيراً، يلعب الضغط النفسي والحالة العاطفية دوراً هاماً في تحديد معدلات الحرارة الصحية للشخص؛ فالإجهاد النفسي
- كيف أتصرف مع أم زوجي التي تجاوزت حدودها، تهينني، وتجرحني، وتؤذيني بشتى الطرق، تتهمني بالسرقة، وتمنع
- جوني وارن
- احتلمت واغتسلت وبعد الاغتسال أحسست أنه خرج مني شيء ووجدت أثرا على الذكر، ووجدت فتوى من ابن عثيمين إذ
- لديّ أعمال فنية قد استخدمت فيها جرائد عربية، ولا أعرف إن كان فيها ما هو ديني، فماذا أفعل بها؟
- تقدم لخطبتي شخصان في نفس الوقت، أحدهما كفيف، والآخر سليم، وأنا محتارة كيف أصلي صلاة الاستخارة؟ هل أص