يوضح النص أن التبرعات المقدمة للمساجد، مثل العطور وقناني المياه، تصبح ملكاً عاماً للمسلمين. وهذا يعني أن المتبرع نفسه يمكنه الاستفادة من هذه التبرعات مثل أي شخص آخر في المسجد. يستشهد النص بمثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي سمح لعثمان بن عفان رضي الله عنه بالاستفادة من بئر رومة، مما يوضح أن التبرعات تصبح متاحة لجميع المسلمين. وبالتالي، إذا تبرع شخص بقناني المياه أو العطور، فهو جزء من المستفيدين ويمكنه استخدام هذه الأشياء دون أي قيود خاصة. ومع ذلك، يجب احترام القواعد العامة للإسلام حول الاحترام والتواضع عند استخدام ممتلكات الآخرين. كما يجب مراعاة أي شروط خاصة قد تكون وضعت عند تقديم التبرعات الأصلية.
إقرأ أيضا:المعالم الرئيسية للاقتصاد في الإسلاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل به سلس بول إذا خرج من الحمام يستمر عنده لمدة نصف ساعة تقريبا، ثم يذهب منه وهو يريد الوضوء بعد خر
- إذا استأجر شخص دكانا، وتم بين صاحب الدكان وبين المستأجر عقد سنة أن يدفع المستأجر ألف دولار شهريا, وب
- أنا شاب عمري 19 سنه, مشكلتي هي عندما سجل أحد الشباب مقطع عبر كميرا الكومبيوتر وأنا أعرض جسدي ولكن لم
- عندما أكبر للصلاة أبدأ بدعاء الاستفتاح، وأحيانًا أجد الإمام قد انتهى من دعاء الاستفتاح وبدأ يقرأ الف
- Middlegate, Norfolk Island