تناول النقاش المحيط باستخدام التعليم كأداة سياسية عدة وجهات نظر مختلفة، جميعها تؤكد على ضرورة الحفاظ على سلامة النظام التعليمي وحمايته من التلاعب السياسي. بدأ عبيدة الريفي بتسليط الضوء على إمكانية استغلال التعليم لتحقيق أغراض سياسية، ولكنه شدد أيضًا على أهمية توخي الحذر لتجنب تضليل الشباب وتعريضهم للأفكار غير العادلة والمضللة. ومن جانبه، اقترح عبد الكريم اللمتوني التركيز على تطوير القدرات المعرفية والأخلاقية لدى الطلاب بدلاً من جعل التعليم وسيلة للترويج لأجندات سياسية ضيقة. وأضاف وائل الودغيري رأيه المتوافق مع السابقين، داعيًا إلى تعزيز القيم الإنسانية والمعرفة داخل العملية التعليمية دون الانحياز للقضايا السياسية.
وتأكيدًا لهذه الأفكار، حذّر كلٌّ من عبيدة والودغيري من مخاطر محاولة تشكيل عقول الطلاب وفق مصالح سياسية قصيرة المدى، مما قد يؤدي إلى فتنة فكرية وخلاف بين الأجيال الناشئة. وبالتالي، اتفق المجتمعون بشكل عام على أن استخدام التعليم بطريقة سلبية لأغراض سياسية سيكون له تأثير سلبي كبير على جوهر العملية التعليمية التي تهدف أساسًا إلى تزويد الطلاب بالمعارف والأ
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة مع بيثون 3- شركة موف (Move)
- أنا مسلم متزوج ولي خمسة أولاد، أقيم في فرنسا جاءتني إحدى الفرنسيات ومعها مسلمتان لاعتناق الإسلام، فت
- أنا شاب ضحكت على فتاة فهمتها أني أحبها وهى أحبتني وعلى هذا الأساس مكنتني من لمسها لكن لم يحدث زنا. أ
- إذا وعد إنسان الله أنه لن يتعاط الأرجيلا طوال عمره ولم يقدر على تحمل الوعد. فما هي الفتوى؟
- من يحدد مهر البنت؟ بنتي عاشت عند أبي منذ إن ولدت حتى أصبح عمرها 17 سنة ثم ذهبت عند أبيها وعاشت عنده