يؤكد النص على أن استخدام دم القنفذ لتحديد جنس المولود هو مجرد أسطورة لا أساس لها من الصحة. هذا الاعتقاد، الذي يُشاع بين بعض الناس، يُعتبر شركًا بالله وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث يُنظر إليه كتعليق للأحداث الطبيعية بما يمكن تسميته الشعوذة. لا يوجد أي رابط منطقي بين دم القنفذ والقدرة على تحديد جنس الطفل عند الولادة. من الناحية الشرعية، تُحرم مثل هذه الممارسات بناءً على حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يندد بالرقية والتَّمائم والتِّوْلة. بالإضافة إلى ذلك، يُشكل استخدام دم الحيوانات مخاطر صحية كبيرة بسبب احتوائه على مواد سامة ومحتويات مُعدية. كما تُحرم العديد من المدارس الفقهية تناول لحوم القنافذ بسبب خواصها المخربة. في النهاية، يدعو النص إلى تجنب هذه الممارسات غير العلمية وغير الشرعية، والالتزام بالسنة النبوية الشريفة لتحقيق رضا الخالق جل اسمه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْ- تصوير الأصول (ستوك فوتوغرافيا)
- أنا معي صفرة مستمرة، ولكن في مرات نادرة أجد أنه لم يخرج مني شيء ، كما حدث مرة بعد أن صليت العشاء بسا
- سمعت مرة أن الرسول صلى الله علية وسلم كان يقرأ الفاتحة ـ فقط ـ في صلاة السنة، والذي أعرفه أن الصلاة
- والدتي حلفت علي بأني لا ألبس عدسة، علما بأنها عدسة نظر، وأنا نظري ضعيف، ومرة تأذت عيني بسبب لبسها، ف
- هيلينا غاسون