تسلط استراتيجيات تنمية القدرة الإبداعية الضوء على عدة طرق فعالة لتحفيز التفكير الخلاق، والتي تعتبر ضرورية للتطور الشخصي والمجتمعي في العالم سريع التغيير. أولاً، يُشدد النص على أهمية “تفريغ العقل”، حيث يتم تشجيع الأفراد على تهيئة بيئات خارجية وداخلية داعمة للأفكار الجديدة من خلال ممارسة التأمل والراحة والاسترخاء. ثانيًا، يؤكد أن التجربة والمعرفة الواسعة هما مصدر غني للإبداع، إذ تزيد المعرفة بمصادر متنوعة من احتمالية الربط بين المعلومات بطرق غير متوقعة.
ثالثًا، يدعو النص إلى توازن بين العمل والمتعة، مؤكدًا أن الجمع بين الجد والجهد مع السعي للفرح الشخصي يخلق بيئة مواتية للإلهام والإنتاجية. رابعًا، يقترح استخدام أسلوب “العصف الذهني” الذي يعزز مشاركة الفريق ويحفز الأفكار غير التقليدية دون حكم مسبق. أخيرًا، يشدد النص على قبول الفشل باعتباره جزءًا طبيعيًا من رحلة تطوير الإبداع، مشددًا على أنه طريق مهم للتعلم والبناء نحو نجاح مستقبلي أكثر قوة وثباتًا. بهذه الاستراتيجيات، يمكن للأفراد والم
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيدي